الشاب الفقير الذي أصبح مليونيراً في 4 سنوات فقط
تمكن شاب جامعي يدرس في بريطانيا من اقتحام عالم المال في ظل 4 سنوات فقط، دون أن يؤثر ذلك على تفوقه الدراسي.
وبدأ روبرت مفوني عندما كان عمره 16 عاما -وهو من جنوب أفريقيا- كعامل في مقصف شركة عندما وصل إلى بريطانيا ليلتحق بإحدى الجامعات هناك.
وجد روبرت نفسه يقدم المشروبات في مقصف شركة متخصصة في مجال التداول الإلكتروني في أسهم البورصات العالمية، وبعد مرور أشهر قليلة اشتغل أيضاً كعامل تحت الطلب في أحد مطاعم الوجبات السريعة.
يقول روبرت: خلال عملي في (كانتين) شركة التداول الإلكتروني تعلّمت أساسيات المضاربة عبر منصات الإنترنت، ثم بدأت في ممارستها لحساب نفسي في مسكني، وسرعان ما اكتشفت أنني بارع فيها؛ إذ نجحت في جني أرباح بلغت آلاف الجنيهات الإسترلينية في غضون أيام قليلة فقط.
وأضاف: أرباحي تواصلت حتى جمعت نحو 130 ألف جنيه إسترليني في غضون بضعة أشهر، فاشتريت بذلك المبلغ سيارة بنتلي، ومنذ مطلع 2015 حتى الآن، تضاعفت أرباحي واشتريت مزيداً من السيارات والعقارات، وبدأت في استثمارات ضخمة في مقاهٍ في إنجلترا وفي دولتي الأصلية جنوب إفريقيا التي اشتريت فيها أيضاً سيارة ومنزلاً خاصين لوالدتي.
http://www.alqiyady.com/
لا تنس الصلاة والسلام على خير الأنام نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
وبدأ روبرت مفوني عندما كان عمره 16 عاما -وهو من جنوب أفريقيا- كعامل في مقصف شركة عندما وصل إلى بريطانيا ليلتحق بإحدى الجامعات هناك.
وجد روبرت نفسه يقدم المشروبات في مقصف شركة متخصصة في مجال التداول الإلكتروني في أسهم البورصات العالمية، وبعد مرور أشهر قليلة اشتغل أيضاً كعامل تحت الطلب في أحد مطاعم الوجبات السريعة.
يقول روبرت: خلال عملي في (كانتين) شركة التداول الإلكتروني تعلّمت أساسيات المضاربة عبر منصات الإنترنت، ثم بدأت في ممارستها لحساب نفسي في مسكني، وسرعان ما اكتشفت أنني بارع فيها؛ إذ نجحت في جني أرباح بلغت آلاف الجنيهات الإسترلينية في غضون أيام قليلة فقط.
وأضاف: أرباحي تواصلت حتى جمعت نحو 130 ألف جنيه إسترليني في غضون بضعة أشهر، فاشتريت بذلك المبلغ سيارة بنتلي، ومنذ مطلع 2015 حتى الآن، تضاعفت أرباحي واشتريت مزيداً من السيارات والعقارات، وبدأت في استثمارات ضخمة في مقاهٍ في إنجلترا وفي دولتي الأصلية جنوب إفريقيا التي اشتريت فيها أيضاً سيارة ومنزلاً خاصين لوالدتي.
http://www.alqiyady.com/
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0تعليقات