هاكر جزائري يخترق لعبة «بوكيمون غو» ويطلب «فليكسي» من ضحاياه
تمكّن «هاكر» جزائري من اختراق لعبة «بوكيمون غو» الخاصة بنظام الكمبيوتر «ويندوز»، من تشفير ملفات الضحايا وطلب فدية لإعادة فتحها واستعمالها .
وحسبما نشرته تقارير إعلامية، فقد تمكن هاكر يُعتقد أنه جزائري من اختراق لعبة «بوكيمون غو» الخاصة بنظام «الويندوز» بالكمبيوتر، أين قام بوضع تطبيقات خاصة تجعله يتمكن من تشفير كل الملفات الموجودة في الكمبيوتر الذي يحمل اللعبة، ومنه عدم تمكن صاحب الكمبيوتر من الدخول إلى ملفاته الشخصية بعد تشفيرها من طرف الهاكر.
وأضافت ذات التقارير أن التطبيق التشفيري الذي قام الهاكر بتطويره يكون مخفيا داخل الكمبيوتر، ويقوم بالدخول من خلال حساب إلكتروني مخفي، حيث يبقى مخفيا إلى غاية التمكن من تشفير كافة الملفات الشخصية في الكمبيوتر، قبل أن يقوم بإظهار نافذة تعلم المالك والضحية أن ملفاته قد تم تشفيرها وتتم مطالبته بإرسال «فليكسي بقيمة 200 دينار إلى بريد إلكتروني خاص ذاكرا إسم شركة الإتصالات موبيليس»، حيث يتم طلب فدية مقابل إعادة فتح الملفات المشفرة.
وذكرت ذات التقارير أن السبب وراء الاعتقاد بأن الهاكر جزائري، هو ذكر عبارة «123 فيفا لالجيري» في العنوان الخاص بالملفات التي تقوم بالتشفير، إضافة إلى ورود الرسائل التي تطلب الفدية باللغة العربية وأخرى باللغة الفرنسية، إضافة إلى طلب دفع الفدية عبر إرسال رصيد خاص بمتعامل الهاتف النقال بالجزائر «موبيليس».
في حين أكدت التقارير أن «الهاكر» يقوم في الوقت الحالي بتطوير هذا الفيروس أو التشفير ولا يزال يعمل عليه من أجل تطويره أكثر، في حين كشفت أنه يستهدف أصحاب الكمبيوترات العرب بسبب استعماله للغة العربية في رسائله.
المصدر
لا تنس الصلاة والسلام على خير الأنام نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
وحسبما نشرته تقارير إعلامية، فقد تمكن هاكر يُعتقد أنه جزائري من اختراق لعبة «بوكيمون غو» الخاصة بنظام «الويندوز» بالكمبيوتر، أين قام بوضع تطبيقات خاصة تجعله يتمكن من تشفير كل الملفات الموجودة في الكمبيوتر الذي يحمل اللعبة، ومنه عدم تمكن صاحب الكمبيوتر من الدخول إلى ملفاته الشخصية بعد تشفيرها من طرف الهاكر.
وأضافت ذات التقارير أن التطبيق التشفيري الذي قام الهاكر بتطويره يكون مخفيا داخل الكمبيوتر، ويقوم بالدخول من خلال حساب إلكتروني مخفي، حيث يبقى مخفيا إلى غاية التمكن من تشفير كافة الملفات الشخصية في الكمبيوتر، قبل أن يقوم بإظهار نافذة تعلم المالك والضحية أن ملفاته قد تم تشفيرها وتتم مطالبته بإرسال «فليكسي بقيمة 200 دينار إلى بريد إلكتروني خاص ذاكرا إسم شركة الإتصالات موبيليس»، حيث يتم طلب فدية مقابل إعادة فتح الملفات المشفرة.
وذكرت ذات التقارير أن السبب وراء الاعتقاد بأن الهاكر جزائري، هو ذكر عبارة «123 فيفا لالجيري» في العنوان الخاص بالملفات التي تقوم بالتشفير، إضافة إلى ورود الرسائل التي تطلب الفدية باللغة العربية وأخرى باللغة الفرنسية، إضافة إلى طلب دفع الفدية عبر إرسال رصيد خاص بمتعامل الهاتف النقال بالجزائر «موبيليس».
في حين أكدت التقارير أن «الهاكر» يقوم في الوقت الحالي بتطوير هذا الفيروس أو التشفير ولا يزال يعمل عليه من أجل تطويره أكثر، في حين كشفت أنه يستهدف أصحاب الكمبيوترات العرب بسبب استعماله للغة العربية في رسائله.
المصدر
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0تعليقات