لو شعرت يوماً بهذه الأمور قم بالبحث عن وظيفة جديدة فوراً
عدم الشعور بالتقدير المناسب هو أحد أهم الأسباب التي تدفع البعض لترك وظائفهم، حتى وإن كانوا قد أمضوا بها أعوام طويلة.
فالموظفون لا يعملون فقط من أجل استلام شيكات رواتبهم أول كل شهر، بل يسعون أيضًا للشعور بأهميتهم وحاجة العمل الحقيقية لهم، يحبون أن يشعروا بأن وجودهم يزيد من قيمة الشركة التي ينتمون لها، وفوق كل هذا يريدون أن يشعروا بالتقدير المناسب الذين يستحقونه، وقد أعلنت دراسة أقيمت على شركتي جوجل وفيسبوك بواسطة الكاتب المتخصص في شؤون الأعمال مايكل كير؛ أن أحد أهم العوامل التي تساعد على إنجاح مدراء تلك الشركات الكبري هو إحساسهم بالمسؤولية تجاه الموظفين الذين يعملون لديهم، وأنه كلما استطاع المدير أن يشعر الموظف بأهميته وبالتقدير الذي يستحقه كلما أرتفع أداء هذا الموظف لما هو أعلى حتى من المستويات المطلوبة.
وقد ذكرت الدراسة التي قام بها كير عدد من العوامل التي رصدتها وقد تدل على عدم إهتمام الشركة بموظف ما، وبالتالي تدل على أن وظيفته أصبحت في خطر، إليك تلك العوامل.
1- لا يوفر لك مديرك أي دعم، أو إرشاد أو تقييم.
إن لاحظت أن مديرك لم يعد يهتم سوى بأداءك التقني وسرعة إتمامك لمهامك فقط، دون تقديم أي عون أو دعم أو إرشاد ودون حتى أن يعطيك تقييم لما تقوم به، فتلك علامة سيئة لوظيفتك، خاصةً إن لم تكن تلك هي طبيعته مع باقي الموظفين.
2- يتم تخطيك في ترقية تستحقها.
أحد أهم أسباب تمرد الموظفين هو هذا السبب الذي يؤكد على إهمال شركتك لك خاصةً إن كنت تشعر حقًا أنك تستحق تلك الترقية.
3- لا يسألك المدراء عن أفكارك وأراءك.
دليل على عدم إهتمام شركتك بك هو بالتأكيد عدم إهتمامهم برأيك.
4- إنخفاض مستوى الثقة.
في حال طلب منك مديرك تقرير طبي يسبب غيابك المرضي ولم يسأل عن صحتك، فأعلم أن الثقة بينكم قد إهتزت بشكل كبير ممايشكل خطرًا واضحًا على وظيفتك.
5- لم تعد تسند إليك المهام المتميزة.
وربما يصل لأمر إلى سحب أحد المشاريع أو المهام المتميزة التي تعمل عليها من بين يديك، وتلك علامة في غاية السوء.
6- إخفاء نتائج المشاريع التي عملت بها.
أحد العلامات الدالة على الخطر هو عدم إطلاعك على نتائج مشروع عملت به وأتممته.
7- التسلط الشديد.
إتباع التكتيكات التسلطية، والدفع المستمر دليل على تعامل شركتك معك وكأنك ترس داخل آلة، وهو مؤشر لا يدل على خير أبدًا.
8- لا يشاركونك صنع القرارات المتعلقة بك.
9- تكون أخر من يعلم أخبار الشركة الهامة.
إن كنت تشعر أنك أخرمن يعلم أهم أخبار الشركة التي تعمل بها، فمن الطبيعي أم تشك بأنه لا وزن لك بتلك الشركة، فقط تأكد أولاً أنك حقاً أخر من يعلم.
10- مديرك غير مهتم بحياتك الشخصية على الإطلاق.
بعض المدراء يفضلون إبقاء العلاقة مع الموظفين على المستوى العملي فقط، ومن يفعلون هذا يفعلونه مع الجميع لا معك أنت بالتحديد.
11- لا يتحدث مع مديرك إلا عندما تخطئ.
عندما لا يشجعك مديرك على ما تنجزه من نجاحات مستمرة، ويوبخك فقك على ما تخطئ فيه، فعليك أن تبدأ في البحث عن وظيفة أخرى فوراً.
12- لا يريد أن يتقبل مساعدتك أحد.
13- مديرك يرفض دائمًا أي محاولات منك لتنظيم أوقاتك بشكل أكثر سلاسة لا يتعارض مع حياتك الشخصية.
قد يفوت عليك العمل لساعات متأخرة حدثاً عائلياً هاماً لمرة، او تفوتك رحلة كنت قد خططت لها بسبب طلب مديرك العمل في وقت الأجازة، وهي أمور تحدث بين الحين والآخر بشكل طبيعي، ولكن عندما تحدث بإستمرار وعن قصد فثمة أمر ما.
14- يخبرونك صراحةً أنهم لا يهتمون لأمرك.
بعض المدراء يتبعون تلك المدرسة القديمة في إخبار الموظفين بشعورهم تجاههم بشكل مباشر، ويظن البعض أن التهديد بالإستبدال أو الفصل نوعاً من التحفيز، وهو أمر خاطئ كلياً.
15- لا يحاربون من أجل بقاءك.
عندما تخبر مديرك أنك سوف تترك العمل وترحل ولم تجد من أي إشارة تدل على رغبته في التمسك بك، فلا تنظر خلفك وأمض في طريقك نحو وظيفة جديدة وحياة جديدة.
http://www.alqiyady.com/
لا تنس الصلاة والسلام على خير الأنام نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
فالموظفون لا يعملون فقط من أجل استلام شيكات رواتبهم أول كل شهر، بل يسعون أيضًا للشعور بأهميتهم وحاجة العمل الحقيقية لهم، يحبون أن يشعروا بأن وجودهم يزيد من قيمة الشركة التي ينتمون لها، وفوق كل هذا يريدون أن يشعروا بالتقدير المناسب الذين يستحقونه، وقد أعلنت دراسة أقيمت على شركتي جوجل وفيسبوك بواسطة الكاتب المتخصص في شؤون الأعمال مايكل كير؛ أن أحد أهم العوامل التي تساعد على إنجاح مدراء تلك الشركات الكبري هو إحساسهم بالمسؤولية تجاه الموظفين الذين يعملون لديهم، وأنه كلما استطاع المدير أن يشعر الموظف بأهميته وبالتقدير الذي يستحقه كلما أرتفع أداء هذا الموظف لما هو أعلى حتى من المستويات المطلوبة.
وقد ذكرت الدراسة التي قام بها كير عدد من العوامل التي رصدتها وقد تدل على عدم إهتمام الشركة بموظف ما، وبالتالي تدل على أن وظيفته أصبحت في خطر، إليك تلك العوامل.
1- لا يوفر لك مديرك أي دعم، أو إرشاد أو تقييم.
إن لاحظت أن مديرك لم يعد يهتم سوى بأداءك التقني وسرعة إتمامك لمهامك فقط، دون تقديم أي عون أو دعم أو إرشاد ودون حتى أن يعطيك تقييم لما تقوم به، فتلك علامة سيئة لوظيفتك، خاصةً إن لم تكن تلك هي طبيعته مع باقي الموظفين.
2- يتم تخطيك في ترقية تستحقها.
أحد أهم أسباب تمرد الموظفين هو هذا السبب الذي يؤكد على إهمال شركتك لك خاصةً إن كنت تشعر حقًا أنك تستحق تلك الترقية.
3- لا يسألك المدراء عن أفكارك وأراءك.
دليل على عدم إهتمام شركتك بك هو بالتأكيد عدم إهتمامهم برأيك.
4- إنخفاض مستوى الثقة.
في حال طلب منك مديرك تقرير طبي يسبب غيابك المرضي ولم يسأل عن صحتك، فأعلم أن الثقة بينكم قد إهتزت بشكل كبير ممايشكل خطرًا واضحًا على وظيفتك.
5- لم تعد تسند إليك المهام المتميزة.
وربما يصل لأمر إلى سحب أحد المشاريع أو المهام المتميزة التي تعمل عليها من بين يديك، وتلك علامة في غاية السوء.
6- إخفاء نتائج المشاريع التي عملت بها.
أحد العلامات الدالة على الخطر هو عدم إطلاعك على نتائج مشروع عملت به وأتممته.
7- التسلط الشديد.
إتباع التكتيكات التسلطية، والدفع المستمر دليل على تعامل شركتك معك وكأنك ترس داخل آلة، وهو مؤشر لا يدل على خير أبدًا.
8- لا يشاركونك صنع القرارات المتعلقة بك.
9- تكون أخر من يعلم أخبار الشركة الهامة.
إن كنت تشعر أنك أخرمن يعلم أهم أخبار الشركة التي تعمل بها، فمن الطبيعي أم تشك بأنه لا وزن لك بتلك الشركة، فقط تأكد أولاً أنك حقاً أخر من يعلم.
10- مديرك غير مهتم بحياتك الشخصية على الإطلاق.
بعض المدراء يفضلون إبقاء العلاقة مع الموظفين على المستوى العملي فقط، ومن يفعلون هذا يفعلونه مع الجميع لا معك أنت بالتحديد.
11- لا يتحدث مع مديرك إلا عندما تخطئ.
عندما لا يشجعك مديرك على ما تنجزه من نجاحات مستمرة، ويوبخك فقك على ما تخطئ فيه، فعليك أن تبدأ في البحث عن وظيفة أخرى فوراً.
12- لا يريد أن يتقبل مساعدتك أحد.
13- مديرك يرفض دائمًا أي محاولات منك لتنظيم أوقاتك بشكل أكثر سلاسة لا يتعارض مع حياتك الشخصية.
قد يفوت عليك العمل لساعات متأخرة حدثاً عائلياً هاماً لمرة، او تفوتك رحلة كنت قد خططت لها بسبب طلب مديرك العمل في وقت الأجازة، وهي أمور تحدث بين الحين والآخر بشكل طبيعي، ولكن عندما تحدث بإستمرار وعن قصد فثمة أمر ما.
14- يخبرونك صراحةً أنهم لا يهتمون لأمرك.
بعض المدراء يتبعون تلك المدرسة القديمة في إخبار الموظفين بشعورهم تجاههم بشكل مباشر، ويظن البعض أن التهديد بالإستبدال أو الفصل نوعاً من التحفيز، وهو أمر خاطئ كلياً.
15- لا يحاربون من أجل بقاءك.
عندما تخبر مديرك أنك سوف تترك العمل وترحل ولم تجد من أي إشارة تدل على رغبته في التمسك بك، فلا تنظر خلفك وأمض في طريقك نحو وظيفة جديدة وحياة جديدة.
http://www.alqiyady.com/
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0تعليقات