تعرفوا على أهم الجوائز والتكريمات التي حصل عليها العالم المصري الراحل أحمد زويل
رحل عن عالمنا أمس العالم المصري الحاصل على جائزة نوبل أحمد زويل عن عمر ناهز 70 عام بعد صراع مع مرض السرطان، ولكن حتى الآن لم يعلن عن سبب الوفاة.
ومنذ أمس اشتعلت الصحف والمواقع الإلكترونية بكلمات الرثاء في العبقري المصري والقامة الكبيرة التي فقدها العالم كله.
وكانت مسيرت الفقيد مليئة بالنقاط المضية والتكريمات في مجال العلم وبالتحديد في علوم الكمياء، وفي هذا المقال سنعرض لكم أهم الجوائز والتكريمات التي حصل عليها ابن مصر الوفي أحمد زويل.
1- حصل على جائزة نوبل عام 1999 عن اختراعه كاميرة التحليل الطيف التي تعمل بسرعة الفمتوثانية.
2- وسام الاستحقاق من الطبقة الأولى من الرئيس السابق محمد حسني مبارك عام 1995.
3- وسام بنجامين فرنكلن سنة 1998 على عمله في دراسة التفاعل الكيميائي في زمن متناهي الصغر الفيمتوثانية.
4- جائزة السلطان قابوس في العلوم والفيزياء سنة 1989 سلطنة عمان.
5- جائزة ماكس بلانك وهي الأولى في ألمانيا.
6- جائزة هاريون هاو الأمريكية.
7- جائزة الملك فيصل العالمية في العلوم عام 1989.
8- جائزة هوكست الألمانية في الكمياء.
9- ميدالية أكاديمية العلوم والفنون الهولندية.
10- جائزة الامتياز باسم ليوناردو دا فينشي.
11- حصل على الدكتوراه الفخرية من جامعة أوكسفورد والجامعة الأمريكية بالقاهرة وجامعة الإسكندرية.
12- جائزة ألكسندر فون همبولدن وهي أكبر جائزة علمية في ألمانيا الغربية.
13- جائزة باك وتيني من نيويورك.
14- جائزة وزارة الطاقة الأمريكية السنوية في الكيمياء.
15- جائزة كارس من جامعة زيورخ في الكيمياء والطبيعةوهي أكبر جائزة علمية سويسرية.
16- حصل على قلادة النيل العظمى وهي أعلى وسام مصري.
17- قلادة بريستلي، أرفع وسام أمريكي في الكيمياء عام 2011.
18- حصل على الدكتوراة فخرية من جامعة سيمون فريزار سنة 2014.
كما حصل على العديد من التكريمات وعمل في مواقع هامة مثل:
1- كما أطلق اسمه على بعض الشوارع والميادين في مصر.
2- وأصدرت هيئة البريد المصري طابعي بريد باسمه وصورته.
3- تم إطلاق اسمه على صالون الأوبرا المصرية.
4- انتخب بالإجماع عضواً بالأكاديمية الأمريكية للعلوم.
5- انتخبته الأكاديمية البابوية ليصبح عضواً بها ويحصل على وسامها الذهبي سنة 2000.
6- انتخب عضواً في أكاديمية العلوم والفنون الأمريكية.
وبعد هذه الرحلة العظيمة في الحياة لم يبقى لنا إلا نسأل الله الرحمة لك، وأنك ستبقى وسام على صدورنا بالإنجازات التي قدمتها للبشرية والعلم.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0تعليقات