الطريق إلى السعادة الزوجية
السعادة الزوجيه لا تكون صدفة نلقاها بينما تعتبر السعادة الزوجيه قرارا يتخذه كلا من الطرفين, فمن يعتقد أن السعادة الزوجية تكون فقط في خلو العلاقة من وجود المشاكل والخلافات فلديه مفهوم خاطئ عن المعنى الحقيقي للسعادة الزوجية.
فهذا الامر لا يمكن أن يحدث في حين أن البشر خلقوا مختلفين فلابد من ان تتسبب الاختلافات بينهم في حدوث المشكلات والخلافات كما ان هناك ظروف اجتماعية وبيئية محيطة قد تتسبب ايضًا في وجود مشاكل بين الأزواج .
ولكن تظهر هنا في ذلك الوقت امكانية كل من الزوجين في تحمل هذه الضغوط وتخطيها , فمن الضروري للوصول للمعنى الحقيقي للسعادة الزوجية ان يتغاضى كل من الزوجين عن عيوب الطرف الآخر دون المحاولة على تغييرها فتغيير صفات الشريك بعد الزواج وهم يقع فيه الكثير ولا ينتج عنه الا الخلافات الدائمة والتي لا داعي لها.
نستعرض لكِ في هذا المقال اهم النصائح التي من خلالها تستطيعين ان تنعمي بحياة زوجية سعيدة.
- التقارب:
من الضروري ايضًا عدم تفرقة الزوجين لفترات طويلة لأن هذا يؤثر على سعادتهما , فربما البعد لفترة قصيرة يقوي علاقتهما بينما البعد لفترة طويلة يؤثر سلبيًا على العلاقة.
- المقارنة:
والزوجة التي تريد ان تحصل على حياة زوجية سعيدة عليها ان تمتنع عن مقارنة حياتها بحياة اقاربها أو صديقاتها لأن هذا يؤثر بالسلب على احاسيس زوجها تجاهها, بينما من الواجب عليها التعاون مع الزوج في الأمور الحياتية المختلفة وشكره على ما يبذلهمن مجهود لأجلها والتعزيز منه امامه أو في غيابه.
- الاهتمام :
على الزوجة ان تهتم بزوجها واعتباره أهم ما في حياتها, فالطبيعي أن تنشغل الزوجة بأطفالها وأن يحصلون على كل وقتها مع تقضية باقي الوقت في العمل, ولكن لابد أن توفر الزوجة وقتا كافيًا لقضاءه مع زوجها.
كما انه عليها ان تمتنع عن اعمال النظافة المنزلية في وجود الزوج, ولكن تستغل هذا الوقت في قضاءه مع الزوج فهذا افضل لهما ولو كان الوقت قليلًا ولكن هذا افضل من عدم الاهتمام, فيمكنهما قضاء الوقت في التحدث معًا والاستماع لبعضهما البعض فهذا بدوره يشعر الزوج بالاهتمام ويجعله سعيدًا معها.
- المسامحة :
يجب على الزوجين ان يتعلما كيف يسامحا ويغفرا الأخطاء لبعضهما البعض فلا أحد كاملًا بنسيبة 100%.
- مواجهة الأزمات:
ومن الطبيعي ان تواجه العلاقة الزوجيه العديد من الأزمات الاتي تشعر الزوجين عادة بالضيق, لذلك فعل الزوجين التحمل ومواجهة الأزمات والاابتعاد قدر الامكان عن المشاكل, وقد تكون المسئولية الأكبر على الزوجة لأن دورها ان تحافظ على حياتها الزوجة من التدمير, فالمرأة رغم ماتواجهه في هذا العصر من تحديات الا انها تستطيع ان تواجه الصعوبات وتديرها بنجاح كبير.
- التعاون:
واوضحت بعض الدراسات التي اجريت على حديثي الزواج أن تعاون الزوج مع زوجته في أعمال المنزل يؤثر بشكل واضح على سعادة الزوجات مما يؤثر ايجابيًا على العلاقة بأكملها ويجعلها سعيدة وناجحة.
فهذا الامر لا يمكن أن يحدث في حين أن البشر خلقوا مختلفين فلابد من ان تتسبب الاختلافات بينهم في حدوث المشكلات والخلافات كما ان هناك ظروف اجتماعية وبيئية محيطة قد تتسبب ايضًا في وجود مشاكل بين الأزواج .
ولكن تظهر هنا في ذلك الوقت امكانية كل من الزوجين في تحمل هذه الضغوط وتخطيها , فمن الضروري للوصول للمعنى الحقيقي للسعادة الزوجية ان يتغاضى كل من الزوجين عن عيوب الطرف الآخر دون المحاولة على تغييرها فتغيير صفات الشريك بعد الزواج وهم يقع فيه الكثير ولا ينتج عنه الا الخلافات الدائمة والتي لا داعي لها.
نستعرض لكِ في هذا المقال اهم النصائح التي من خلالها تستطيعين ان تنعمي بحياة زوجية سعيدة.
- التقارب:
من الضروري ايضًا عدم تفرقة الزوجين لفترات طويلة لأن هذا يؤثر على سعادتهما , فربما البعد لفترة قصيرة يقوي علاقتهما بينما البعد لفترة طويلة يؤثر سلبيًا على العلاقة.
- المقارنة:
والزوجة التي تريد ان تحصل على حياة زوجية سعيدة عليها ان تمتنع عن مقارنة حياتها بحياة اقاربها أو صديقاتها لأن هذا يؤثر بالسلب على احاسيس زوجها تجاهها, بينما من الواجب عليها التعاون مع الزوج في الأمور الحياتية المختلفة وشكره على ما يبذلهمن مجهود لأجلها والتعزيز منه امامه أو في غيابه.
- الاهتمام :
على الزوجة ان تهتم بزوجها واعتباره أهم ما في حياتها, فالطبيعي أن تنشغل الزوجة بأطفالها وأن يحصلون على كل وقتها مع تقضية باقي الوقت في العمل, ولكن لابد أن توفر الزوجة وقتا كافيًا لقضاءه مع زوجها.
كما انه عليها ان تمتنع عن اعمال النظافة المنزلية في وجود الزوج, ولكن تستغل هذا الوقت في قضاءه مع الزوج فهذا افضل لهما ولو كان الوقت قليلًا ولكن هذا افضل من عدم الاهتمام, فيمكنهما قضاء الوقت في التحدث معًا والاستماع لبعضهما البعض فهذا بدوره يشعر الزوج بالاهتمام ويجعله سعيدًا معها.
- المسامحة :
يجب على الزوجين ان يتعلما كيف يسامحا ويغفرا الأخطاء لبعضهما البعض فلا أحد كاملًا بنسيبة 100%.
- مواجهة الأزمات:
ومن الطبيعي ان تواجه العلاقة الزوجيه العديد من الأزمات الاتي تشعر الزوجين عادة بالضيق, لذلك فعل الزوجين التحمل ومواجهة الأزمات والاابتعاد قدر الامكان عن المشاكل, وقد تكون المسئولية الأكبر على الزوجة لأن دورها ان تحافظ على حياتها الزوجة من التدمير, فالمرأة رغم ماتواجهه في هذا العصر من تحديات الا انها تستطيع ان تواجه الصعوبات وتديرها بنجاح كبير.
- التعاون:
واوضحت بعض الدراسات التي اجريت على حديثي الزواج أن تعاون الزوج مع زوجته في أعمال المنزل يؤثر بشكل واضح على سعادة الزوجات مما يؤثر ايجابيًا على العلاقة بأكملها ويجعلها سعيدة وناجحة.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0تعليقات