كافح ضغوط العمل بهذه الخطة السحرية
جميعنا دون استثناء نواجه بين الحين والآخر أياماً عصيبة في العمل، وخلالها نعاني من ضغوط العمل المستمرة التي أقل أضرارها هو التأثير على عملنا وإنتاجيتنا، وتصل إلى الحد التأثير الضار على صحتنا في النهاية.
وبالنظر لأسباب الضغوط التي نواجهها في أيام عملنا، يمكننا أن نحدد الكيفيات التي من خلالها يمكن السيطرة على هذه الضغوط ومكافحتها، أو على أقل تقدير الحد من أثارها السلبية.
وفي هذا المقال نمدك بخطة سحرية قادرة على مساعدتك على مكافحة ضغوط العمل واستعادة حيويتك ونشاطك.
1- الاستراحات
أغلب الشركات وأماكن العمل تتيح أوقات استراحة محددة لموظفيها. وطبقاً للدراسات العلمية الحديثة فإن الاستراحات تأتي في المقام الأول من بين العوامل المساعدة على تخفيف ضغوط العمل وإعادة العقل إلى حالتها الطبيعية النشطة. لذا لا تحاول أن تفوت أوقات الاستراحة ولا تظن أن إنهاء العمل مبكراً على حساب راحتك سيؤدي لنتائج إيجابية في النهاية.
2- استخدام التمارين الخفيفة
قد لا تفيد أوقات الراحة الطبيعية المعتادة في تخفيف ضغوط العمل إلى المستوى المناسب والملائم، وهنا يأتي دور أساليب وتكنيكات الراحة التدريبية، والتي يمكن ممارستها حتى لو لم تستطع مغادرة مكتبك. فيمكنك ممارسة تمرينات التنفس العميق، أو تمديد العضلات أو حتى ممارسة بعض التمرينات الرياضية الخفيفة.
3- الخروج من بيئة العمل
السير خارج نطاق المكاتب والغرف المغلقة لمدة 10 دقائق فقط قد يكون له أكبر الأثر على تخفيف ضغوط العمل، وحاول قدر المستطاع ألا تفكر في العمل ومشاكله خلال تلك النزهة القصيرة.
4- دائرة علاقاتك خارج العمل
استعن بعائلتك وأصدقاءك، لا تجعل العمل ينسيك أن هؤلاء هو الأكثر قدرة على تخفيف ضغوط الحياة ككل، لا ضغوط العمل فقط.
5- خصص مساحة خاصة بك في المنزل
جانب من ضغوط العمل التي نتعرض لها يومياً تكون بسبب بيئة العمل ذاتها، شكل المكاتب وطلاء الحوائط وغيرها من عوامل بيئة العمل المعتادة، وإن لم يكن لديك القدرة على تغيير طبيعة العمل الخاصة بك في مكتبك، قم بتخصيص مساحة في منزلك خاصة بك وحدك، وراعي عند تصميمها أن تكون معبرة عنك.
6- ناقش الأمر مع متخصص
بالطبع آخر الخطوات الواجب الالتزام بها في حال لم تنجح أي من الخطوات الماضية، هو الاستعانة بالمتخصصين القادرين على تحليل شخصيتك والتعرف على سبب ضغطك وتحديد ماهيته، ومن ثَم بالتأكيد التوصل إلى الحل والعلاج الأنسب.
لا تنس الصلاة والسلام على خير الأنام نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
وبالنظر لأسباب الضغوط التي نواجهها في أيام عملنا، يمكننا أن نحدد الكيفيات التي من خلالها يمكن السيطرة على هذه الضغوط ومكافحتها، أو على أقل تقدير الحد من أثارها السلبية.
وفي هذا المقال نمدك بخطة سحرية قادرة على مساعدتك على مكافحة ضغوط العمل واستعادة حيويتك ونشاطك.
1- الاستراحات
أغلب الشركات وأماكن العمل تتيح أوقات استراحة محددة لموظفيها. وطبقاً للدراسات العلمية الحديثة فإن الاستراحات تأتي في المقام الأول من بين العوامل المساعدة على تخفيف ضغوط العمل وإعادة العقل إلى حالتها الطبيعية النشطة. لذا لا تحاول أن تفوت أوقات الاستراحة ولا تظن أن إنهاء العمل مبكراً على حساب راحتك سيؤدي لنتائج إيجابية في النهاية.
2- استخدام التمارين الخفيفة
قد لا تفيد أوقات الراحة الطبيعية المعتادة في تخفيف ضغوط العمل إلى المستوى المناسب والملائم، وهنا يأتي دور أساليب وتكنيكات الراحة التدريبية، والتي يمكن ممارستها حتى لو لم تستطع مغادرة مكتبك. فيمكنك ممارسة تمرينات التنفس العميق، أو تمديد العضلات أو حتى ممارسة بعض التمرينات الرياضية الخفيفة.
3- الخروج من بيئة العمل
السير خارج نطاق المكاتب والغرف المغلقة لمدة 10 دقائق فقط قد يكون له أكبر الأثر على تخفيف ضغوط العمل، وحاول قدر المستطاع ألا تفكر في العمل ومشاكله خلال تلك النزهة القصيرة.
4- دائرة علاقاتك خارج العمل
استعن بعائلتك وأصدقاءك، لا تجعل العمل ينسيك أن هؤلاء هو الأكثر قدرة على تخفيف ضغوط الحياة ككل، لا ضغوط العمل فقط.
5- خصص مساحة خاصة بك في المنزل
جانب من ضغوط العمل التي نتعرض لها يومياً تكون بسبب بيئة العمل ذاتها، شكل المكاتب وطلاء الحوائط وغيرها من عوامل بيئة العمل المعتادة، وإن لم يكن لديك القدرة على تغيير طبيعة العمل الخاصة بك في مكتبك، قم بتخصيص مساحة في منزلك خاصة بك وحدك، وراعي عند تصميمها أن تكون معبرة عنك.
6- ناقش الأمر مع متخصص
بالطبع آخر الخطوات الواجب الالتزام بها في حال لم تنجح أي من الخطوات الماضية، هو الاستعانة بالمتخصصين القادرين على تحليل شخصيتك والتعرف على سبب ضغطك وتحديد ماهيته، ومن ثَم بالتأكيد التوصل إلى الحل والعلاج الأنسب.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0تعليقات