20 طريقة تمدح بها طفلك
علمتنا الحياة أن بعض المديح يمكن أن يمنح الشخص البالغ أو الطفل دفعة كبيرة من الثقة بالنفس، ولكن بعض الآباء يفكرون في هذا المنطق بطريقة خاطئة فيستخدمون طرقاً وصفات وأساليب لا تفيد.
20 طريقة لتمدح طفلك بطريقة صحيحة وفعالة
احتفل بتفرد طفلك
عندما يتميز طفلك بشيء معين أو فعل أو سلوك أو تصرف معين، لا تقم بمقارنته بالآخرين، والتأكيد على أنه أفضل وأشجع أو أكثر خلقًا من طفل آخر؛ حيث تعطي هذه المقارنات رسالة للطفل مفادها أنه يتم الحكم عليه استنادًا إلى ما يفعله الآخرون، ولا يتم قبوله بناءً على مزاياه الخاصة، مما يعني أن طفلك سيبدأ في النظر إلى أقرانه على أنهم منافسون وليسوا أصدقاء.
فيما يلي بعض الطرق للاحتفال بتفرد الطفل واختلافه وتميزه:
1 - التعليق على ما يجعل طفلك مميزاً، وذلك باستخدام الملاحظات وليس التقييمات: أرى كيف تستخدم الكثير من الصفات في كتاباتك، أرى كيف تستخدم بعض النغمات العميقة في الموسيقى التي تلعبها، أرى كيف تنسق الألوان في رسمك.
2 – أعلم طفلك أنه متفرد بنفسه ولا تقارنه بآخرين معروفين بالنسبة له: أنت الأفضل في العالم كله، وأنا فخور أني أمتلك طفلاً مثلك.
3 – أكد عليه دائمًا أن اختلافاته تجعله مميز: ذلك القميص الأخضر يبدو حقاً جميلاً عليك بشعرك الأسود الرائع.
4 - إظهار القبول: أحبك كما أنت، في كل حالاتك!
5- تعترف بتفردها كأحد الأشياء الثمينة: صوتك عميق وسلس حقاً في هذه الأغنية، لديك دائمًا رأي مميز يجعلني أفكر.
اعترف بجهود طفلك
عندما يثني الآباء على جهود أطفالهم، فإنه يبني القدرة على الصمود والاجتهاد المستمر، والتي تُسهم بشكل كبير في النجاح في الحياة.
يجب على الآباء التركيز بشكل أقل على المنتج النهائي– ولكن يجب أن يكون للمنتج النهائي مدح بالطبع: "رسوماتك رائعة"، وزد من مدح المجهود نفسه: "لقد أمضيت الكثير من الوقت وأظهرت صبراً كبيراً أثناء عملك على تلك اللوحة".
6 – التأكيد على العمل الجاد والشاق الذي قام به طفلك: أستطيع أن أرى الجهود التي بذلتها في كتابة هذا المقال، إنه يظهر حقاً.
7 - قم بربط التحسن الملحوظ بالجهد: أصبح لعبك أفضل بكثير هذا الموسم، فلقد دفعك جهدك وتدريبك المستمر إلى التحسن بشكل كبير.
8 - اعترف بجهده، حتى عندما لا ينجح: أنا سعيد أنك حاولت تنظيف قفص الهامستر بنفسك حتى لو أحدثت بعض الفوضى.
9 - تحدث عن الرحلة: في العام الماضي كنت تستغرق الكثير من الوقت؛ من أجل أن تكتب بيتاً واحداً فقط من الشعر، والآن أنت حقاً بارع فيه، وأصبح الأمر أكثر سهولة وأكثر إتقاناً.
10 - احتفل بالجهد، وليس بالنجاح: لقد عملت في مشروع science fair هذا لعدة أيام، عملك الشاق هو ما يهمك، وليس ما إذا كنت قد حصلت على جائزة أم لا.
11- شجعهم أثناء عملهم، ليس فقط عند الانتهاء من ذلك: الكثير من الآباء ما يركزون على النتائج المهمة والتشجيع بعد إتمامها، ولكن التشجيع أثناء القيام بها من أهم الأشياء التي يجب على الوالدين القيام بها.
اجعل المدح عن طفلك ليس عنك
يقع العديد من الآباء في فخ رؤية أطفالهم كامتداد لأنفسهم، إنهم يحتفلون بإنجازات أبنائهم كإنجازاتهم وإخفاقاتها كأنهم هم الذين أخفقوا، وهذا خطأ حيث يتطلب الأمر أن ترى طفلك كشخص منفصل وفريد.
12 - التركيز على مشاعره: بدلاً من قول الجمل الشائعة مثل "أنا فخور بك"، فاجعلها: "يجب أن تشعر جيدًا بما حققته من نجاح".
13- اطرح سؤالاً: كيف الحال؟ ما هو شعورك حول هذا المشروع؟ كيف تعتقد أنك فعلت؟
14- اسأل عن العمل نفسه: ما الذي تتعلمه في هذا الفصل؟ ما الذي من المفترض أن يعلمك إياه؟ لماذا تعتقد أن المعلم يريد منك أن تكتب عن ذلك؟
15 - احتفل بنقاط قوته: الكتابة الإبداعية إحدى مميزاتك الطبيعية غير المكتسبة ومصطنعة، هذا لا ينطبق على كثير من الأشخاص.
16- تعزيز الرعاية الذاتية: لقد كنت تعمل على هذا المشروع لساعات. لماذا لا تسترح وتذهب لركوب الدراجة؟
مديح الطفل دون جعل هذا المديح هو الغاية والهدف النهائي له
يميل الوالدان إلى الثناء ومديح كل فعل يفعله ابنهما، مستخدمين في ذلك كلمات المديح الشائعة للغاية والضخمة، مثل "رائع، مثير، ممتاز"، الأمر الذي يتكرر دائماً يجعل الطفل هدفه من إتمام المهام ليس المهام نفسها أو الشعور الذاتي بالنجاح، بل الوصول في النهاية لهذا المديح والثناء.
17 - دعوهم يعلقون على عملهم: عندما يسألك طفلك، "أبي ، هل تعجبك لوحتي؟" حولها وقل، "ما رأيك أنت، هل تعجبك لوحتك؟"
18 - كن محددًا في الحديث: بدلاً من أن تقول: "أنت دائمًا لطيف للغاية" ، فقل "رأيت كيف طلبت من الفتى الجديد اللعب معك في صندوق الرمل، أنت حقاً طفل لطيف".
19 - كن واقعياً: حتى الطفل الصغير يستطيع أن يفرق متى يكون ثناء ومدح والديه حقيقياً ومتى يكون مزيفاً، لذلك عليك أن تكون واقعياً حيادياً؛ حتى لا تجبر الطفل في أن يشك مستقبلياً في حكم والديه.
20- أظهر التقدير: شكراً لعنايتك بأخيك الصغير أثناء حديثي على الهاتف... أنت مسؤول جداً عن واجباتك؛ مما يجعلني لا أشعر بالقلق عليكما.
المصدر
لا تنس الصلاة والسلام على خير الأنام نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
20 طريقة لتمدح طفلك بطريقة صحيحة وفعالة
احتفل بتفرد طفلك
عندما يتميز طفلك بشيء معين أو فعل أو سلوك أو تصرف معين، لا تقم بمقارنته بالآخرين، والتأكيد على أنه أفضل وأشجع أو أكثر خلقًا من طفل آخر؛ حيث تعطي هذه المقارنات رسالة للطفل مفادها أنه يتم الحكم عليه استنادًا إلى ما يفعله الآخرون، ولا يتم قبوله بناءً على مزاياه الخاصة، مما يعني أن طفلك سيبدأ في النظر إلى أقرانه على أنهم منافسون وليسوا أصدقاء.
فيما يلي بعض الطرق للاحتفال بتفرد الطفل واختلافه وتميزه:
1 - التعليق على ما يجعل طفلك مميزاً، وذلك باستخدام الملاحظات وليس التقييمات: أرى كيف تستخدم الكثير من الصفات في كتاباتك، أرى كيف تستخدم بعض النغمات العميقة في الموسيقى التي تلعبها، أرى كيف تنسق الألوان في رسمك.
2 – أعلم طفلك أنه متفرد بنفسه ولا تقارنه بآخرين معروفين بالنسبة له: أنت الأفضل في العالم كله، وأنا فخور أني أمتلك طفلاً مثلك.
3 – أكد عليه دائمًا أن اختلافاته تجعله مميز: ذلك القميص الأخضر يبدو حقاً جميلاً عليك بشعرك الأسود الرائع.
4 - إظهار القبول: أحبك كما أنت، في كل حالاتك!
5- تعترف بتفردها كأحد الأشياء الثمينة: صوتك عميق وسلس حقاً في هذه الأغنية، لديك دائمًا رأي مميز يجعلني أفكر.
اعترف بجهود طفلك
عندما يثني الآباء على جهود أطفالهم، فإنه يبني القدرة على الصمود والاجتهاد المستمر، والتي تُسهم بشكل كبير في النجاح في الحياة.
يجب على الآباء التركيز بشكل أقل على المنتج النهائي– ولكن يجب أن يكون للمنتج النهائي مدح بالطبع: "رسوماتك رائعة"، وزد من مدح المجهود نفسه: "لقد أمضيت الكثير من الوقت وأظهرت صبراً كبيراً أثناء عملك على تلك اللوحة".
6 – التأكيد على العمل الجاد والشاق الذي قام به طفلك: أستطيع أن أرى الجهود التي بذلتها في كتابة هذا المقال، إنه يظهر حقاً.
7 - قم بربط التحسن الملحوظ بالجهد: أصبح لعبك أفضل بكثير هذا الموسم، فلقد دفعك جهدك وتدريبك المستمر إلى التحسن بشكل كبير.
8 - اعترف بجهده، حتى عندما لا ينجح: أنا سعيد أنك حاولت تنظيف قفص الهامستر بنفسك حتى لو أحدثت بعض الفوضى.
9 - تحدث عن الرحلة: في العام الماضي كنت تستغرق الكثير من الوقت؛ من أجل أن تكتب بيتاً واحداً فقط من الشعر، والآن أنت حقاً بارع فيه، وأصبح الأمر أكثر سهولة وأكثر إتقاناً.
10 - احتفل بالجهد، وليس بالنجاح: لقد عملت في مشروع science fair هذا لعدة أيام، عملك الشاق هو ما يهمك، وليس ما إذا كنت قد حصلت على جائزة أم لا.
11- شجعهم أثناء عملهم، ليس فقط عند الانتهاء من ذلك: الكثير من الآباء ما يركزون على النتائج المهمة والتشجيع بعد إتمامها، ولكن التشجيع أثناء القيام بها من أهم الأشياء التي يجب على الوالدين القيام بها.
اجعل المدح عن طفلك ليس عنك
يقع العديد من الآباء في فخ رؤية أطفالهم كامتداد لأنفسهم، إنهم يحتفلون بإنجازات أبنائهم كإنجازاتهم وإخفاقاتها كأنهم هم الذين أخفقوا، وهذا خطأ حيث يتطلب الأمر أن ترى طفلك كشخص منفصل وفريد.
12 - التركيز على مشاعره: بدلاً من قول الجمل الشائعة مثل "أنا فخور بك"، فاجعلها: "يجب أن تشعر جيدًا بما حققته من نجاح".
13- اطرح سؤالاً: كيف الحال؟ ما هو شعورك حول هذا المشروع؟ كيف تعتقد أنك فعلت؟
14- اسأل عن العمل نفسه: ما الذي تتعلمه في هذا الفصل؟ ما الذي من المفترض أن يعلمك إياه؟ لماذا تعتقد أن المعلم يريد منك أن تكتب عن ذلك؟
15 - احتفل بنقاط قوته: الكتابة الإبداعية إحدى مميزاتك الطبيعية غير المكتسبة ومصطنعة، هذا لا ينطبق على كثير من الأشخاص.
16- تعزيز الرعاية الذاتية: لقد كنت تعمل على هذا المشروع لساعات. لماذا لا تسترح وتذهب لركوب الدراجة؟
مديح الطفل دون جعل هذا المديح هو الغاية والهدف النهائي له
يميل الوالدان إلى الثناء ومديح كل فعل يفعله ابنهما، مستخدمين في ذلك كلمات المديح الشائعة للغاية والضخمة، مثل "رائع، مثير، ممتاز"، الأمر الذي يتكرر دائماً يجعل الطفل هدفه من إتمام المهام ليس المهام نفسها أو الشعور الذاتي بالنجاح، بل الوصول في النهاية لهذا المديح والثناء.
17 - دعوهم يعلقون على عملهم: عندما يسألك طفلك، "أبي ، هل تعجبك لوحتي؟" حولها وقل، "ما رأيك أنت، هل تعجبك لوحتك؟"
18 - كن محددًا في الحديث: بدلاً من أن تقول: "أنت دائمًا لطيف للغاية" ، فقل "رأيت كيف طلبت من الفتى الجديد اللعب معك في صندوق الرمل، أنت حقاً طفل لطيف".
19 - كن واقعياً: حتى الطفل الصغير يستطيع أن يفرق متى يكون ثناء ومدح والديه حقيقياً ومتى يكون مزيفاً، لذلك عليك أن تكون واقعياً حيادياً؛ حتى لا تجبر الطفل في أن يشك مستقبلياً في حكم والديه.
20- أظهر التقدير: شكراً لعنايتك بأخيك الصغير أثناء حديثي على الهاتف... أنت مسؤول جداً عن واجباتك؛ مما يجعلني لا أشعر بالقلق عليكما.
المصدر
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0تعليقات