تصرفات تكشف كراهية الزوج لزوجته
تصرفات تكشف كراهية الزوج لزوجته
بواسطة: مي شاهين |
الحياة الزوجية مليئة بالصعود والهبوط في المشاعر، لكن هناك تصرفات تكشف كراهية الزوج لزوجته. فهي علامات قد تكون بمثابة إنذار للعلاقة الزوجية.
بواسطة: مي شاهين |
الحياة الزوجية مليئة بالصعود والهبوط في المشاعر، لكن هناك تصرفات تكشف كراهية الزوج لزوجته. فهي علامات قد تكون بمثابة إنذار للعلاقة الزوجية.
قد يرسل الزوج لزوجته عن غير قصد علامات تسمح بفهم سبب نهاية العلاقة. أو هناك مشكلة ما تحدث بينهما. لذا هناك العديد من الإشارات لابد من أخذها على عاتق الأهمية لإبقاء الحياة الزوجية في أمان واستقرار.
لا يتواصل الزوج مع الزوجة:
النقاش فن. لكن إذا تلاحظ أن الحديث قد أصبح لبضع دقائق وهذا أفضل شيء، بعد أن كان الحديث يمتد بالساعات. ولم يصبح بين الزوجين أي تواصل لمعرفة ما يدور خلال اليوم بحد أدنى للحديث. هذا إنذار واضح بأن هناك مشكلة ما يريد الزوج إيصالها لزوجته.
نسيان الزوج عيد ميلاد زوجته أو تاريخ زفافهما:
نعم، هناك الكثير من الرجال الذين ينسون المناسبات الخاصة. لكن عندما يعتاد الرجل أن يتذكر ثم لم يصبح الآن لا يفعل ذلك. فهذا إنذار أخر بأن هناك مشكلة ما.
لوم الزوجة على كل المشاكل:
إذا لم يتحمل أي مسئولية عن أفعاله أو حتى الحالة الكلية للزواج. فقد يكون ذلك مشكلة كبيرة.
لا يتواجد الزوج في مهام الحياة الزوجية:
إذا وجدت الزوجة أنها تفعل كل المهام في المنزل دون مشاركة الزوج حتى لو بشكل معنوي؛ فإنه لم يصبح يهتم بما يحدث في منزله. أو أنه لا يعلم كيفية معاملة زوجته بشكل لائق أو لم ينضج بعد.
البرود في المعاملة:
إحدى التصرفات التي تؤكد نفور الزوج من زوجته التعامل بشكل بارد. لا يوجد شعور فيما بينهما. لايوجد أي نوع من الاتصال أو التعبير عن النفس.
الشعور بالخيانة:
إذا لم يسمح الزوج لزوجته بالبحث في هاتفه أو رسائل البريد الإلكتروني. كما يأتي إلى المنزل في أوقات متأخرة للغاية على الرغم من انتهاء دوامه مبكراً. هذه علامات ليست بضرورة أنه شخص خائن لكنه يحاول الهروب من التواجد بجوار زوجته. يمكن أن يكون مع أصدقائه أو في أماكن لأوقات متأخرة حتى يتجنب الحديث مع زوجته.
ليس في المنزل في كثير من الأحيان:
لم يصبح متواجداً في المنزل كما كان من المعتاد. لا يعود إلى المنزل إلا في أوقات قليلة أو يقضي وقته مع الأولاد. دائم الاعتذار عن التواجد مع شريكته أو لا يحبذ قضاء وقت خاص معها.
النفور الجسدي:
لا يقترب من زوجته أو يلقي إطراء خاص لها. لا يريد الجلوس بالقرب منها على الأريكة كأبسط الأمثلة. لا يذهب إلى غرفة النوم إلا للضرورة القصوى أو في الأوقات التي لا تتواجد فيه زوجته في الغرفة. هذه علامة كبرى بأن الأمر أصبح في خط النهاية في العلاقة.
لا يفتقد الزوجة:
من العلامات المنذرة في العلاقة الزوجية هو عدم فقدان الزوج زوجته. لا يهتم بالاتصال بها أو الحديث معها. إذا كانت هي بالخارج لبضعة أيام بمنزل أهلها لا يطمئن عليها. أو إذا كان هو على سفر لا يجيب على اتصالاتها.
يشعر بالضيق أثناء حديث زوجته:
دائماً تحب الزوجات الحديث إلى أزواجهن في الكثير من الأمور. لكن إذا لم تجد الزوجة الإنصات من زوجها والهروب دائماً منها فهذه علامة أخرى. خاصة إذا كانت تعابير وجهه بها الضيق.
المصدر
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0تعليقات