ينظر للإنطوائيّة دائما على أنّها نقطة ضعف. عادة، يفضّل الإنطوائيّون البقاء في الخلفيّة، و يتردّدون غالبا في إتّخاذ القرارات، و يرهقهم التواصل الإجتماعي. لكن، تعوّض نقاط الضعف هذه بمجموعة من نقاط القوّة التي يتمّ عامّة التّغاضي عنها، بالإضافة إلى أنّها غير صالحة للكثير من المواقف. في الواقع، نعيش في عالم إنبساطي و إجتماعي تُستحبّ فيه الخاصيّات الإنبساطيّة.
1 - تعليقك يساهم في تطوير المحتوى ويزيد من الفائدة بمشاركتنا بأفكارك واقتراحاتك 2 - رأيك يهمنا فساهم بتعليقاتك معنا 3 - يرجى عدم وضع روابط خارجية في التعليقات لضمان نشرها 4 - لا تنس نشر المواضيع لكسب الأجر
0تعليقات