آخر فلم إباحي - علاج مشاهدة الأفلام الإباحية - علاج ادمان الاباحية - في العمق

آخر فلم إباحي | علاج مشاهدة الأفلام الإباحية | علاج ادمان الاباحية | في العمق | مع خالد النجار

اِكْتَشَفَ عُلَمَاءُ أَلْمَانٌ أَنَّ الْإِكْثَارَ مِنْ مُشَاهَدَةِ الْأَفْلَامِ الْإِبَاحِيَّةِ تَجْعَلُ الرِّجَالَ «أَغْبِيَاءَ»، مِنْ خِلَالِ دِرَاسَةٍ أَجْرَاهَا بَاحِثُونَ أَلْمَانٌ فِي مَعْهَدِ ماكس بلانك لِلتَّنْمِيَةِ الْبَشَرِيَّةِ عَلَى مَجْمُوعَةٍ مِنَ الرِّجَالِ تَتَرَاوَحُ أَعْمَارُهُمْ مِنْ 21 (وَاحِدٍ وَعِشْرِينَ) إِلَى 24 (أَرْبَعَةٍ وَعِشْرِينَ) سَنَةً.

مُشَاهَدَةُ الْأَفْلَامِ الْإِبَاحِيَّةِ تُغْلِقُ جُزْءًا مِنَ الْعَقْلِ

أَجْرَى الْبَاحِثُ جيرت هولستيج، أَخِصَّائِيٌّ فِي جِرَاحَةِ الْأَعْصَابِ فِي مَرْكَزِ جَامِعَةِ غرونينجن (University of Groningen) الطِّبِّيِّ فِي هُولَنْدَا، دِرَاسَةً عِلْمِيَّةَ تَعُودُ لِعَامِ 2012 (أَلْفَيْنِ وَاثْنَيْ عَشَرَ)، تَدْرُسُ تَأْثِيرَ مُشَاهَدَةِ الْإِبَاحِيَّةِ عَلَى جُزْءٍ مِنَ الْعَقْلِ الْمَسْؤُولِ عَنِ التَّعَامُلِ مَعَ الْمُحَفِّزَاتِ الْبَصَرِيَّةِ، وَخَلَصَتِ الدِّرَاسَةُ، الَّتِي نَشَرَتْهَا مَجَلَّةُ الطِّبِّ الْجِنْسِيِّ، إِلَى أَنَّ مُشَاهَدَةَ الْإِبَاحِيَّةِ يُمْكِنُهَا «غَلْقُ» ذَلِكَ الْجُزْءِ مِنَ الْعَقْلِ، وَهُوَ الْمَسْؤُولُ عَنِ التَّعَامُلِ مَعَ الْمُحَفِّزَاتِ الْبَصَرِيَّةِ.

مُشَاهَدَةُ الْأَفْلَامِ الْإِبَاحِيَّةِ تُضْعِفُ ذَاكِرَتَكَ

أَجْرَى بَاحِثُونَ أَلْمَانٌ فِي جَامِعَةِ دويسبورج إيسن (University of Duisburg-Essen) الْأَلْمَانِيَّةِ دِرَاسَةً تَعُودُ لِعَامِ 2012 (أَلْفَيْنِ وَاثْنَيْ عَشَرَ)، لِفَحْصِ تَأْثِيرِ مُشَاهَدَةِ الْإِبَاحِيَّةِ عَلَى الذَّاكِرَةِ قَصِيرَةِ الْأَمَدِ، وَجَرَتِ الدِّرَاسَةُ عَلَى 28 (ثَمَانِيَةٍ وَعِشْرِينَ) رَجُلًا يَبْلُغُ مُتَوَسِّطُ أَعْمَارِهِمْ 26 (سِتَّةً وَعِشْرِينَ) سَنَةً.

مُشَاهَدَةُ الْأَفْلَامِ الْإِبَاحِيَّةِ تُسَبِّبُ الِاكْتِئَابَ

أَجْرَى كيفن سكينر الدُّكْتُورُ فِي عِلْمِ النَّفْسِ دِرَاسَةً تَعُودُ لِعَامِ 2011 (أَلْفَيْنِ وَأَحَدَ عَشَرَ)؛ لِبَحْثِ الْعَلَاقَةِ بَيْنَ مُشَاهَدَةِ الْمَوَادِّ الْإِبَاحِيَّةِ وَالشُّعُورِ بِالِاكْتِئَابِ، وَكَشَفَتِ الدِّرَاسَةُ أَنَّ الْأَشْخَاصَ الَّذِينَ شَاهَدُوا الْمَوَادَّ الْإِبَاحِيَّةَ أَكْثَرُ شُعُورًا بِالِاكْتِئَابِ.

مُشَاهَدَةُ الْأَفْلَامِ الْإِبَاحِيَّةِ تُدَمِّرُ مَهَارَاتِكَ الِاجْتِمَاعِيَّةَ وَتُفْشِلُكَ دِرَاسِيًّا

كَشَفَتِ الدِّرَاسَةُ أَنَّ الْفِتْيَةَ الْمُشَاهِدِينَ لِلْمَوَادِّ الْإِبَاحِيَّةِ يَحْصُلُونَ عَلَى دَرَجَاتٍ دِرَاسِيَّةٍ سَيِّئَةٍ فِي الْمَدْرَسَةِ، كَمَا أَفَادَتِ الدِّرَاسَةُ أَيْضًا بِأَنَّ مُشَاهَدَةَ الْمَوَادِّ الْإِبَاحِيَّةِ تُدَمِّرُ الْمَهَارَاتِ الِاجْتِمَاعِيَّةَ لَدَيْهِمْ.

مُشَاهَدَةُ الْأَفْلَامِ الْإِبَاحِيَّةِ تَقْتُلُ الْحُبَّ

تُبَيِّنُ الْبُحُوثُ أَنَّ اِسْتِخْدَامَ الْمَوَادِّ الْإِبَاحِيَّةِ يَرْتَبِطُ بِانْخِفَاضِ الِاسْتِقْرَارِ فِي الْعَلَاقَاتِ، وَزِيَادَةِ خَطَرِ الْخِيَانَةِ، وَزِيَادَةِ اِحْتِمَالِ الطَّلَاقِ