هناك اتهامات متكررة لفيسبوك (ميتا) بازدواجية المعايير في إدارة المحتوى، حيث يتم حذف أو تقييد المنشورات الداعمة لفلسطين بينما تُترك منشورات إسرائيلية تحرض على العنف دون رقابة مشددة. يعود ذلك إلى عدة أسباب محتملة، منها تأثير جماعات الضغط، والخوارزميات المتحيزة، والسياسات التي تميل إلى حماية أطراف معينة. كما أن بعض التقارير تشير إلى تعاون فيسبوك مع جهات إسرائيلية لمراقبة المحتوى الفلسطيني.
المرجع https://chatgpt.com
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله تعالى عنه: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ قَالَ: إِذَا مَاتَ ابنُ آدم انْقَطَعَ عَنْهُ عَمَلُهُ إِلَّا مِنْ ثَلَاثٍ: صَدَقَةٍ جَارِيَةٍ، أو عِلْمٍ يُنْتَفَعُ بِهِ، أَوْ وَلَدٍ صَالِحٍ يَدْعُو لَهُ. رَوَاهُ مُسْلِمٌ.
0تعليقات