7 علامات تؤكد أن عملك يسبب تعاستك
العمل أمر غاية في الضرورة وأساسي في حياة كل فرد خاصة الرجال؛ فهو مصدر المال والرزق، ودونه يصبح الإنسان دون مستقبل ولا يقوى على الحياة، ولكن وبرغم تلك المميزات الجمة للعمل، فإنه قد يصبح سببًا أساسيًّا وقويًّا لتعاستك.
سنعرض لكم فيما يلي بعض العلامات التي قد تكون تحذيرًا لك بأن عملك هو سبب ما تعيشه من تعاسة، حتى تستطيع أن تنقذ ما تبقى من عمرك والبحث عن عمل آخر أو وظيفة في مكان جديد.
تكره زملاءك في العمل
كل شخص قد يكون لديه شخص في العمل لا يتوافق معه ولا يحبه على الإطلاق، ولكن بالتأكيد يجب ألا يكون شعورك هذا ينطبق على الجميع أو حتى معظم زملائك في العمل.
في كلتا الحالتين فإنه ليس بأمر جيد أن تشعر بالاستياء وتحاصرك الكراهية في جميع أركان العمل.
تكره يوم السبت وترك السرير
من الطبيعي أن العودة للعمل بعد قضاء إجازة نهاية الأسبوع أمر مزعج، ولكن أن يصل الأمر إلى كرهكك لليوم الذي تعود فيه وهو يوم السبت، وتكون لديك رهبة وكره لا يحتمل تجاهه هو أمر غاية في الأهمية.
كما أن شعورك المتذمر للغاية تجاه ترك السرير كل صباح بالإضافة إلى رغبتك في عدم ترك السرير في يوم الإجازة دليل على تسبب العمل لتعاستك.
مدير متسلط
هناك الكثير من الكليشيهات حول الرئيس اللئيم وغير الطبيعي، ولكن هناك في الواقع أمر أكثر أهمية بكثير، ألا وهو أنك إذا وجدت نفسك غير متشابه مع النمط الإداري للمدير، فهذه مشكلة كبيرة قد تبرز ضعفك وتشعرك بعدم الارتياح، خاصة إذا كان المدير متسلطًا.
لا تحصل على راتب مناسب
عملك رائع، ولكنك لا تحصل على راتب مناسب!، ربما هذا الراتب كان جيدًا في بداية عملك، ولكن ومع تقدمك في سنين خبرتك لدى الشركة، وكذلك زيادة مسؤولياتك أصبح أنه من المنصف زيادة راتبك، فإذا لم يحدث ذلك فعليك التحدث حول الأمر مع مديرك أو الانتقال إلى شركة أخرى من شأنها تعويضك.
لا ترى أصدقاءك وعائلتك
إن التوازن السيئ بين العمل والحياة يمكن أن يؤدي إلى حياة حزينة ووحيدة، إذا كنت تهتم باستمرار بالعمل والعمل مع مرور الوقت.
وقال شون م. بورن، أستاذ علم النفس، في «علم النفس اليوم»: «إن أماكن العمل التي تدعم رفاه الموظفين وتتيح الوقت لاستعادة حياتهم الإجتماعية، فإن ذلك يسمح بخلق قوة عاملة مستدامة وعمل بفاعلية وكفاءة أكبر».
لا يمكنك التركيز
يمكنك الجلوس على مكتبك، وعلى استعداد للعمل، ولكن بعد ساعات تجد نفسك لم تنجز شيئًا وكل ما قمت به هو التحقق من منصات وسائل التواصل الاجتماعي والتحدث مع زملائك في العمل.
فقد كتب جون تيرني في صحيفة نيويورك تايمز أن الباحثين وجدوا أن العقل المتجول يمكن أن يكون علامة على عدم الارتياح وعدم الرضا.
تشكو من العمل كثيرًا
إذا كنت غير راضٍ حقًّا عن عملك، فستجد نفسك تقضي الكثير من الوقت والطاقة في شرح مدى سوء عملك لعائلتك وأصدقائك.
http://www.sayidy.net
لا تنس الصلاة والسلام على خير الأنام نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
سنعرض لكم فيما يلي بعض العلامات التي قد تكون تحذيرًا لك بأن عملك هو سبب ما تعيشه من تعاسة، حتى تستطيع أن تنقذ ما تبقى من عمرك والبحث عن عمل آخر أو وظيفة في مكان جديد.
تكره زملاءك في العمل
كل شخص قد يكون لديه شخص في العمل لا يتوافق معه ولا يحبه على الإطلاق، ولكن بالتأكيد يجب ألا يكون شعورك هذا ينطبق على الجميع أو حتى معظم زملائك في العمل.
في كلتا الحالتين فإنه ليس بأمر جيد أن تشعر بالاستياء وتحاصرك الكراهية في جميع أركان العمل.
تكره يوم السبت وترك السرير
من الطبيعي أن العودة للعمل بعد قضاء إجازة نهاية الأسبوع أمر مزعج، ولكن أن يصل الأمر إلى كرهكك لليوم الذي تعود فيه وهو يوم السبت، وتكون لديك رهبة وكره لا يحتمل تجاهه هو أمر غاية في الأهمية.
كما أن شعورك المتذمر للغاية تجاه ترك السرير كل صباح بالإضافة إلى رغبتك في عدم ترك السرير في يوم الإجازة دليل على تسبب العمل لتعاستك.
مدير متسلط
هناك الكثير من الكليشيهات حول الرئيس اللئيم وغير الطبيعي، ولكن هناك في الواقع أمر أكثر أهمية بكثير، ألا وهو أنك إذا وجدت نفسك غير متشابه مع النمط الإداري للمدير، فهذه مشكلة كبيرة قد تبرز ضعفك وتشعرك بعدم الارتياح، خاصة إذا كان المدير متسلطًا.
لا تحصل على راتب مناسب
عملك رائع، ولكنك لا تحصل على راتب مناسب!، ربما هذا الراتب كان جيدًا في بداية عملك، ولكن ومع تقدمك في سنين خبرتك لدى الشركة، وكذلك زيادة مسؤولياتك أصبح أنه من المنصف زيادة راتبك، فإذا لم يحدث ذلك فعليك التحدث حول الأمر مع مديرك أو الانتقال إلى شركة أخرى من شأنها تعويضك.
لا ترى أصدقاءك وعائلتك
إن التوازن السيئ بين العمل والحياة يمكن أن يؤدي إلى حياة حزينة ووحيدة، إذا كنت تهتم باستمرار بالعمل والعمل مع مرور الوقت.
وقال شون م. بورن، أستاذ علم النفس، في «علم النفس اليوم»: «إن أماكن العمل التي تدعم رفاه الموظفين وتتيح الوقت لاستعادة حياتهم الإجتماعية، فإن ذلك يسمح بخلق قوة عاملة مستدامة وعمل بفاعلية وكفاءة أكبر».
لا يمكنك التركيز
يمكنك الجلوس على مكتبك، وعلى استعداد للعمل، ولكن بعد ساعات تجد نفسك لم تنجز شيئًا وكل ما قمت به هو التحقق من منصات وسائل التواصل الاجتماعي والتحدث مع زملائك في العمل.
فقد كتب جون تيرني في صحيفة نيويورك تايمز أن الباحثين وجدوا أن العقل المتجول يمكن أن يكون علامة على عدم الارتياح وعدم الرضا.
تشكو من العمل كثيرًا
إذا كنت غير راضٍ حقًّا عن عملك، فستجد نفسك تقضي الكثير من الوقت والطاقة في شرح مدى سوء عملك لعائلتك وأصدقائك.
http://www.sayidy.net