كيف تتمتع بالقوة الذهنية ؟؟
يسعى الكثير من الأشخاص للوصول إلى القوة الذهنية الفائقة وهناك العديد من الخطوات والمهارات للوصول إلى هذه المرحلة، حتى تستطيع التغيير من ذاتك للأفضل.
ولاشك أن القوة الذهنية تتطلب الكثير من الوقت لتتطور مثل كافة المهارات الأخرى، وهناك العديد من المهارات المشتركة التي تلعب دورا هاما في تكوين القوة الذهنية، ونستعرض فيما يلي العادات والممارسات التي تتيح لك تطوير قواك العقلية والذهنية.
تنمية المهارات
لابد أن تسعى بشدة لتنمية مهاراتك ولا تتباهى بقدراتك الخاصة، وانسى تماما مسألة جذب انتباه الآخرين وركز كل مجهوداتك على تنميتها وإكتساب مهارات جديدة، فالقوة الذهنية لن تأتي من فراغ.
تقييم التقدم
تقييم التقدم الذي تحرزه من الأمور الهامة خلال رحلة اكتساب القوة الذهنية، ولا تخشى على الإطلاق من الإعتراف بالأخطاء التي وقعت بها، لأن الإعتراف بالخطأ أولى خطوات التقدم ولكن احذر من التوقف أمامها طويلا، اعترف بها واسعى لإصلاحها وقيم كل فترة ما وصلت إليه من تقدم.
راقب عواطفك
لابد لأي شخص يسعى للوصول للقوة الذهنية أن يراقب عواطفه، لأن العواطف تؤثر بشدة على التفكير ولابد من تغليب المنطق على العواطف لاتخاذ أفضل القرارات، لذا يجب أن تراقب عواطفك على مدار اليوم كي لا تؤثر على أفكارك وتصرفاتك.
الواقعية
من المستحيل أن تتوقع حدوث أشياء إيجابية على طول الخط، وأيضا من الخطأ أن تتوقع السلبيات دائما، لذا عليك أن تفهم بأن أفكارك ليست صحيحة دائما ولابد من إعادة صياغتها باستمرار، لطرد الأفكار السلبية المبالغ فيها، إضافة للتفكير بواقعية أكثر وعدم الإفراط في التفاؤل.
تحقيق الهدف
يجب أن تركز على تحقيق أهدافك، لأن الأأهداف تحتاج لوقت طويل حتى تتحقق، واتخذ القرارات بسهولة واحرص على التعامل وفقا لقيمك وأولوياتك والخيارات التي يمكن أن تؤثر على مستقبلك والأهداف التي تسعى لتحقيقها.
حل المشكلات
لا يلجأ أصحاب القوة الذهنية إلى تقديم الأعذار والشكوى المستمرة من الآخرين، ولكنهم يتجهون إلى تقييم الخطأ وإصلاحه وحل المشكلات التي تواجههم أو تواجه الآخرين.
إدارة الوقت
من أهم الأمور التي تكفل لك التمتع بالفوة الذهنية، هي مسألة إدارة الوقت بحكمة شديدة، وعدم إضاعته فيما لا ينفع وركز غالبية وقتك على الأنشطة التي تفيد والأمور التي من شأنها زيادة إنتاجيتك ولا تهدر الوقت.
المصدر
لا تنس الصلاة والسلام على خير الأنام نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
ولاشك أن القوة الذهنية تتطلب الكثير من الوقت لتتطور مثل كافة المهارات الأخرى، وهناك العديد من المهارات المشتركة التي تلعب دورا هاما في تكوين القوة الذهنية، ونستعرض فيما يلي العادات والممارسات التي تتيح لك تطوير قواك العقلية والذهنية.
تنمية المهارات
لابد أن تسعى بشدة لتنمية مهاراتك ولا تتباهى بقدراتك الخاصة، وانسى تماما مسألة جذب انتباه الآخرين وركز كل مجهوداتك على تنميتها وإكتساب مهارات جديدة، فالقوة الذهنية لن تأتي من فراغ.
تقييم التقدم
تقييم التقدم الذي تحرزه من الأمور الهامة خلال رحلة اكتساب القوة الذهنية، ولا تخشى على الإطلاق من الإعتراف بالأخطاء التي وقعت بها، لأن الإعتراف بالخطأ أولى خطوات التقدم ولكن احذر من التوقف أمامها طويلا، اعترف بها واسعى لإصلاحها وقيم كل فترة ما وصلت إليه من تقدم.
راقب عواطفك
لابد لأي شخص يسعى للوصول للقوة الذهنية أن يراقب عواطفه، لأن العواطف تؤثر بشدة على التفكير ولابد من تغليب المنطق على العواطف لاتخاذ أفضل القرارات، لذا يجب أن تراقب عواطفك على مدار اليوم كي لا تؤثر على أفكارك وتصرفاتك.
الواقعية
من المستحيل أن تتوقع حدوث أشياء إيجابية على طول الخط، وأيضا من الخطأ أن تتوقع السلبيات دائما، لذا عليك أن تفهم بأن أفكارك ليست صحيحة دائما ولابد من إعادة صياغتها باستمرار، لطرد الأفكار السلبية المبالغ فيها، إضافة للتفكير بواقعية أكثر وعدم الإفراط في التفاؤل.
تحقيق الهدف
يجب أن تركز على تحقيق أهدافك، لأن الأأهداف تحتاج لوقت طويل حتى تتحقق، واتخذ القرارات بسهولة واحرص على التعامل وفقا لقيمك وأولوياتك والخيارات التي يمكن أن تؤثر على مستقبلك والأهداف التي تسعى لتحقيقها.
حل المشكلات
لا يلجأ أصحاب القوة الذهنية إلى تقديم الأعذار والشكوى المستمرة من الآخرين، ولكنهم يتجهون إلى تقييم الخطأ وإصلاحه وحل المشكلات التي تواجههم أو تواجه الآخرين.
إدارة الوقت
من أهم الأمور التي تكفل لك التمتع بالفوة الذهنية، هي مسألة إدارة الوقت بحكمة شديدة، وعدم إضاعته فيما لا ينفع وركز غالبية وقتك على الأنشطة التي تفيد والأمور التي من شأنها زيادة إنتاجيتك ولا تهدر الوقت.
المصدر
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0تعليقات